كما لو كانت الثعابين ليست مخيفة بما فيه الكفاية فبعض العناكب على ذيلها يرفع نسبة الخوف منها إلى درجته القصوى. اسم على مسمى "أفعى ذيل العنكبوت" فهي لديها في طرفها شئ يشبه العنكبوت وذلك لجذب فرائسه.
ووفقا للكاتب في العلوم إد يونغ، قد تم وصف الثعبان المخيف رسميا منذ تسع سنوات فقط، في إيران. كان معروف وجودها منذ الستينات، ولكن ثعبان واحد فقط هو الذي تم رصده، وقد تم الإعتقاد أن ذيله يعتبر نوع من التشوه. ومع المزيد من البحث في المنطقة كان الذيل في الواقع سمة مميزة لأنواع جديدة كاملة من الثعابين.
كتب يونغ على مدونة ناشيونال جيوغرافيك. وقال "هناك كتلة برتقالية اللون أو رمادية كبيرة على الحافة، مع زوائد طويلة ورقيقة تعمل معا، وهذه الميزات تبدو قليلا مثل الساقين والبطن لعنكبوت. "إذا شاهدت الفيديو للأفعى وهي تهز ذيلها بسرعة، يبدو تماما مثل عنكبوت يتحرك.
ويوضح يونغ أن الأفعى يستخدم ذيله كإغراء. تم اختبار هذه النظرية عن طريق وضع دجاجة في مع الثعبان. كما هو متوقع، تم جذب الدجاجة للذيل كحشرة لذيذة. فإتجهت الدجاجة نحو الذيل وقامت بنقره إعتقادا منها أنها حشرة، فقام الثعبان بسحب ذيله إليه، وإنقض على الطير في أقل من نصف ثانية. وتكررت التجربة مع عصفور وحقق نفس النتيجة.
ووفقا للكاتب في العلوم إد يونغ، قد تم وصف الثعبان المخيف رسميا منذ تسع سنوات فقط، في إيران. كان معروف وجودها منذ الستينات، ولكن ثعبان واحد فقط هو الذي تم رصده، وقد تم الإعتقاد أن ذيله يعتبر نوع من التشوه. ومع المزيد من البحث في المنطقة كان الذيل في الواقع سمة مميزة لأنواع جديدة كاملة من الثعابين.
كتب يونغ على مدونة ناشيونال جيوغرافيك. وقال "هناك كتلة برتقالية اللون أو رمادية كبيرة على الحافة، مع زوائد طويلة ورقيقة تعمل معا، وهذه الميزات تبدو قليلا مثل الساقين والبطن لعنكبوت. "إذا شاهدت الفيديو للأفعى وهي تهز ذيلها بسرعة، يبدو تماما مثل عنكبوت يتحرك.
ويوضح يونغ أن الأفعى يستخدم ذيله كإغراء. تم اختبار هذه النظرية عن طريق وضع دجاجة في مع الثعبان. كما هو متوقع، تم جذب الدجاجة للذيل كحشرة لذيذة. فإتجهت الدجاجة نحو الذيل وقامت بنقره إعتقادا منها أنها حشرة، فقام الثعبان بسحب ذيله إليه، وإنقض على الطير في أقل من نصف ثانية. وتكررت التجربة مع عصفور وحقق نفس النتيجة.
شاهد الفيديو