انها غريزة طبيعية في معظم الأمهات، أن يهرعن عندما يسمعن صراخ أطفلهن طلبا للمساعدة.وذلك عندما علق اوميشا الفيل الصغير في حفرة وبدأ بالصراخ وذلك في حديقة حيوان زيوريخ، هذا ما فعلته أمه بالضبط.
في مشهد رائع تم إلتقاطه بواسطة الهاتف المحمول لزائر، للفيل الصغير الذي يبلغ من العمر ستة أسابيع، واسمه يعني "الابتسامة" باللغة الهندية، في محاولة يائسة ليتسلق التلة ولكنه سرعان ما إكتشف أنه لا يملك القوة للخروج وبدأ بالتأرجح على حافة وبعدها وقع على ظهره وهو غير قادر على تصحيح نفسه، قام بإطلاق صرخة طلبا للمساعدة، وفي لحظات قامت الأم وأحد الإناث الأخريات بالركض نحو الصغير مرددين صرخات عالية إستجابة للفيل الصغير، قامت الأم والفيلة الأخرى بإستخدام خراطيمهم لترفع الفيل الصغير وتوقفه على أقدامه.
وسرعان ما أصبح الفيل الصغير مع مجوعة الفيلة وتحت أقدامهم يقومون بالإحاطة به ولمسه بخراطيمهم لتهدئة خوفه.
في مشهد رائع تم إلتقاطه بواسطة الهاتف المحمول لزائر، للفيل الصغير الذي يبلغ من العمر ستة أسابيع، واسمه يعني "الابتسامة" باللغة الهندية، في محاولة يائسة ليتسلق التلة ولكنه سرعان ما إكتشف أنه لا يملك القوة للخروج وبدأ بالتأرجح على حافة وبعدها وقع على ظهره وهو غير قادر على تصحيح نفسه، قام بإطلاق صرخة طلبا للمساعدة، وفي لحظات قامت الأم وأحد الإناث الأخريات بالركض نحو الصغير مرددين صرخات عالية إستجابة للفيل الصغير، قامت الأم والفيلة الأخرى بإستخدام خراطيمهم لترفع الفيل الصغير وتوقفه على أقدامه.
وسرعان ما أصبح الفيل الصغير مع مجوعة الفيلة وتحت أقدامهم يقومون بالإحاطة به ولمسه بخراطيمهم لتهدئة خوفه.
شاهد الفيديو